ؤ شـــآپ ينآم گل .. ليلة في آلچـــنة
وهـــــــــــــيه
من آلقصص
آلوآقـــــــــــــــــعيه
*.*
گآن هنآگ خمسة من آلعآملين آلگآدحين آلذين
ضآق پهم آلرزق في قريتهم آلصغيرة فتوچهوآ إلى پلدة صغيرة مچآورة يعملون ويگدحون وگآنوآ يأتون آلى آهليهم في عطله آلأسپوع ليقضوآ معهم يومآ سعيدآ آلآ خآمسهم .
فآنه مآ آن تپدأ آلشمس پآلمغيپ ويحل آلمسآء ويصلي آلمغرپ حتى ينطلق مسرعآ آلى قريتهم ويپيت هنآگ مع آهله ثم يعود في صپآح آليوم آلتآلي آلى آلقرية آلتي يعمل پهآ ، فسخر منه آصحآپه وقآلوآ له : مآ پآلگ تحمل نفسگ مآ لآتطيق وتقطع هذآ آلطريق آلطويل لتنآم عند أهلگ وليس لگ زوچة ولآ آولآد
فقآل لهم : آنني آذهپ گل ليلة لآپيت في آلچنة ، فضحگوآ منه وقآلوآ آننآ نرآگ رچلآ عآقلآ قپل آليوم فيپدو آن غرپتگ قد أثرت عليگ فآذهپ آلى طپيپ حتى يرآگ لعلگ تشفى پإذن آلله.
فرد عليهم : لمآذآ لآ تچعلون پيني وپينگم حگمآ يصدقني وآلآ يگذپني .
فذهپ آلچميع إلى آمآم مسچد وحگوآ له قصتهم مع آلرچل آلخآمس فقآل آلآمآم : مآ حگآيتگ يآرچل؟؟؟
فقآل آلرچل : آنآ شآپ وحيد لوآلدين وآنآ آلعآئل آلوحيد لهمآ لذلگ فآنني آذآ آنتهيت من آلعمل
وغآپت آلشمس وصليت آلصلآة آلمگتوپة آنطلقت متوگلآ على آلله آلى قريتي فإذآ وصلت وچدت وآلديّ قد تعشيآ ونآمآ وآلليل قد آنتصف فآخذ عپآءتي وآنآم تحت آقدآمهمآ فآذآ آصپحت آيقظتهمآ للصلآة وچهزت فطورهمآ ووضوؤهمآ وقضيت حآچتهمآ ، ثم رچعت شآگرآ لله آلى آلقرية آلمچآورة للعمل حيث آستشعر نفسيآ وروحيآ آنني قد پت ليلتي في آلچنة .
فقآل آلآمآم : لقد صدق وآلله صآحپگم
فقد قآل آلنپي صلى آلله عليه وآله وسلم
(آلچنة تحت آقدآم آلأمهآت)